الجواب
ينبغي أن يفرق بين عادة اجتماعية توارثتها الأجيال برمتها
منذ قرون، وبين ما طرأ عليها من طقوس وثنية،
أومن نعرات عنصرية من طرف عناصر معينة.
الاجتماعية والتقاليد الشعبية، ولا ابتداع في العوائد والمعاملات.
أما الثانية فممنوعة شرعا، ومرفوضة
عرفا، وهي نوع من الغلو والتطرف،
الذي لم تسلم منه حتى مذاهبنا العقائدية والفقهية والسلوكية.
وديننا الإسلامي الحنيف قائم على الوسطية والاعتدال؛
فيقر من العوائد ما لا يناقض نصا أو إجماعا أو قياسا معتبرا،
ويرفض ما يصاحبها من مخالفات شرعية، ومن سلوكات تخل بالوحدة الوطنية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق