قال
رضي الله عنه:
"وَعُذْرُ
تَرْكِهَا وَالْجَمَاعَةِ : شِدَّةُ وَحَلٍ وَمَطَرٍ أَوْ جُذَامٌ وَمَرَضٌ
وَتَمْرِيضٌ وَإِسْرَافُ قَرِيبٍ وَنَحْوِهِ وَخَوْفٌ عَلَى مَالٍ "
بصرف النظر عن فقه المقاصد وقواعد الموازنة التي تكلمنا عنها سابقا،
فإن المقرر عند فقهائنا أن الجمعة والجماعة تسقطان بعدة أمور منها:
1 الجـذام:
ونظيره كل مرض معد ككورونا .. والمقرر في الفقه الإسلامي أن المرض المتوقع كالمرض الواقع في إيجاب التيسير والتخفيف.
2 الخوف على المال:
وأولى منه الخوف على النفس كما هو الشأن في كورونا .. فإذا كان الخوف على المال يبيح عن التخلف عن الجمعة والجماعة للحاضر الصحيح فكيف بالخوف على النفس الواقع حفظُها في أعلى المراتب من المصالح الضرورية.
وإلخلاصة: أن الخوف من المرض المعدي عذر شرعي تسقط به الجمعة والجماعة، وعند عموم البلوى - كما في هذه النازلة - يصير الكل معذورا حكما.
1 الجـذام:
ونظيره كل مرض معد ككورونا .. والمقرر في الفقه الإسلامي أن المرض المتوقع كالمرض الواقع في إيجاب التيسير والتخفيف.
2 الخوف على المال:
وأولى منه الخوف على النفس كما هو الشأن في كورونا .. فإذا كان الخوف على المال يبيح عن التخلف عن الجمعة والجماعة للحاضر الصحيح فكيف بالخوف على النفس الواقع حفظُها في أعلى المراتب من المصالح الضرورية.
وإلخلاصة: أن الخوف من المرض المعدي عذر شرعي تسقط به الجمعة والجماعة، وعند عموم البلوى - كما في هذه النازلة - يصير الكل معذورا حكما.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق