وَاعْلـَــمْ بَأَنَّ صَـــوْمَ يَوْمِ عَرَفَــهْ
لِغَـيْـرِ
حَــــاجٍّ سُنَّــــةٌ مُخَفَّفَـــهْ
بــِــهِ ذُنُـــوبُ سَنَتَيْـــنِ تُغْتَفَــرْ
وَمَا
لِفَضْـلِ اللهِ حَـــدٌّ يَنْحَصِرْ
رَوَاهُ مُسِلِـــــمٌ عَـــــنِ الثِّـــقَاةِ
عَـــــنِ
النَّبِـيِّ سَـــيِّـــدِ الْهُـــدَاةِ
وَصِيــــمَ لِلْقَضَــــــاءِ وَالسُّنِّيّّهْ
وَلَوْ أَتَى سَبْتًا مُصَـــــادِفًا كَذَا
جُمُعَــةٌ
فَصُـــــمْ وَجَانِبِ الْهُذَا
فِي تَاسِعِ الشَّهْرِ صِيَامُهُ شُرِعْ
وَلَوْ
قُبَيْـلَ وَقْفَـــةِ الْحَــجِّ وَقَعْ
فَخُلْفُ مَطْلِــــعِ الْهِــــلاَلِ مُعْتَبَرْ
لَدَى تَبَاعُــــدٍ كَفَاسَ وَقَطَـــرْ
وَإِنَّــهُ أَفْــضَــــــلُ نُهْــــرِ الُّدُنْيَا
فَاقْتَـــنِ فِيــــهِ عَمَـــلاً مَرْضِــيًّا
وَهُـــوَ يَوْمُ الْعِتْـــقِ مِنْ نِيرَانِ
فَيــهِ
نُضَــــاهِى مَلَـــكَ الرَّحْمَانِ
وَتُسْتَجَابُ دَعَوَاتُ الْمُؤْمِنِيـنْ
بَلَّغَـــنَا إِيَّــــاهُ رَبُّ الْعَـالَمِيــنْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق